~*¤ô§ô¤*~ ربيع عربي أم خريف ~*¤ô§ô¤*~






صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12
النتائج 11 إلى 14 من 14

الموضوع: الشرطة العراقية بالبصرة تعتقل بريطانيين متنكرين في زي عربي بحوزتهما عبوات ناسفة

  1. #11
    مسؤول عراقي:الجنديان البريطانيان عميلان للموساد خططا لمهاجمة مزار شيعي


    عام :الوطن العربي :الجمعة 19 شعبان 1426هـ – 23سبتمبر 2005م آخر تحديث 8:05 ص بتوقيت مكة

    مفكرة الإسلام: قال مسؤول في مديرية الجرائم الكبرى في محافظة البصرة: إن الجنديين البريطانيين اللذين استعادتهما قوات الاحتلال البريطاني كانا يعملان لحساب المخابرات الإسرائيلية [الموساد].
    وأوضح في تصريح نقلته وكالة الأنباء القطرية [قنا] أنهما كانا يخططان لتفجير قنابل في مزار للعراقيين الشيعة في المدينة بغية إحداث مشكلات طائفية مع السنة.
    وأضاف المسؤول الأمني العراقي: لقد أتتنا إخبارية في الصباح بأن شخصين يرتديان ملابس مدنية وبحوزتهما أسلحة ومتفجرات فهاجمناهما وقبضنا عليهما.. واتضح أنهما يعملان لصالح المخابرات الإسرائيلية وجهات تخريبية، وضبطنا معهما مواد متفجرة تستهدف إحداث بلبلة في البلاد.
    وكانت الشرطة العراقية في البصرة اعتقلت الجنديين البريطانيين أثناء تنكرهما في ملابس مدنية عربية وسارعت القوات البريطانية إثر ذلك إلى مهاجمة إحدى المديريات التابعة لقيادة شرطة بالمدينة ودمرت جزءاً كبيراً من مبنى المديرية لتحرير الجنديين البريطانيين اللذين كانا في داخله

  2. #12
    القبض على اسرائيليان وهم يزرعان عبوة ناسفة في الطريق العام في البصره




    9/20/2005
    شهود : أفادت المصادر المطلعة التي رافقت عملية القبض على رجلين يرتديان ملابس عربية احدهما بعمامة سوداء ، أنهما من عناصر الأستخبارات الأسرائيلية .
    وذكرت المصادر ان هناك ازمة حادة وان مقتدى الصدر وجه بعدم تسليم الشخصين وذكرت المصادر كذلك ان القوات البريطانية طوقت المنطقة وهددت بإجتياحها ، حيث ذكرت انباء عن إمكانية إجتياح المنطقة من قبل القوات البريطانية ، وقد أيدت معظم المصادر ان الرجلين تم مسكهما وهم يزرعان عبوة ناسفة في الطريق العام وهو هدف اعتيادي تستخدمه القوى التي تريد ضرب قوات التحالف ، وهذا ما يزيد من احتمالية ان البريطانيين يريدون يؤججون فتنة طائفية في العراق ، تدعمها حكومة الجعفري التي تركز على ان القوات البريطانية والأمريكية قوات صديقة وهي تريد حفظ المن .
    يذكر ان بريطانيا أعلنت انها مستعدة لأرسال المزيد من القوات الى العراق . وكذلك الولايات المتحدة الأمريكية ، وهذا ما يدلل على ان الوضع الأمني المتدهور وذلك من خلال تواجد مرتزقة وقوى اسرائيلية في العراق تعمل على زعزعة الوضع الأمني

  3. #13
    إلى أميركا وبريطانيا: شكراً... فقد وصلت الرسالة!!

    شبكة البصرة

    سمير فطوكي

    تناقلت الصحف ووسائل الإعلام خبر فضيحة الجنديين البريطانيين الذين اعتقلتهما الشرطة العراقية في البصرة، وكيف أنهما كانا متنكرين بأزياء عربية وينويان القيام بأعمال عسكرية وهما على هذه الصفة، أي بنية إلصاقها بجهات أخرى، وتناقلت كذلك خبر اقتحام القوات البريطانية للسجن لتحرير جندييها غير عابئة بالشرطة العراقية. وهذه الحادثة على الرغم من كل الغضب الذي تثيره في النفوس، إلا أنها فرصةٌ طيبة لنأخذ منها بعض العبر، والتي سأحاول أن أسوقها باختصار:

    1- إن ما كانت تشير إليه بعض الجهات المخلصة في العراق من أن جزءاً من العمليات التي تجري في البلاد خصوصاً تلك التي يذهب ضحيتها المدنيون الأبرياء هي من تدبير أجهزة استخبارات أجنبية، وعلى رأسها أجهزة استخبارات الدول المحتلة أميركا وبريطانيا؛ هو فعلاً صحيح وليس محض اختلاق أو محاولة يائسة للتنصل من المسؤولية، وحادثة هذين الجنديين دليلٌ مادي قطعي واضح وضوح الشمس، ولا سبيل إلى إنكاره أو تأويله. وعليه فلا يجوز لأحدٍ بعد فضيحة البصرة أن يسارع لاتهام المقاومة بما يجري من قتل عشوائي، وتعليق دماء الضحايا في رقبتها، ولكن على العكس من ذلك يجب أخذ ما تصدره المقاومة من اتهامات لقوات الاحتلال بالوقوف وراء تلك الأحداث الإرهابية على محمل الجد.

    2- إن في إسراع القوات البريطانية باقتحام السجن وهدمه لتحرير جندييها دلالةً واضحة على إدانتهما وعلى كونهما يمتلكان معلوماتٍ هامةً وحساسةً لا ترغب بريطانيا أن يطّلع عليها أحد، ولولا ذلك لما كانت تتجرأ على ما فعلت مع علمها الأكيد أنه سيكون محل استنكار من الجميع.

    3- إن في فعلة بريطانيا وسكوت أميركا عنها رسالةً واضحة أخرى لمن يهمه الأمر لبيان معنى الديمقراطية وحقوق الإنسان كما يفهمانهما هما. فبينما يُفرض الحصار على دولةٍ بكاملها لأكثر من عشر سنواتٍ لرفضها تسليم مواطنين تحوم حولهما شبهاتٌ فقط، ولا يوجد أي دليل قطعي على إدانتهما، تقوم بريطانيا بكل عنجهية بتحرير جندييها وقد ألقي القبض عليهما بالجرم المشهود، لكونهما، في نظرها، أعلى وأجل من أن تتم مساءلتهما من طرف الشرطة أو القضاء العراقيين!

    4- إن في فعلة بريطانيا وسكوت أميركا عنها كذلك رسالةً إلى أولئك الذين جاؤوا على ظهر دباباتها هي وحليفتها أميركا، أنهم مهما بذلوا من وسعٍ للامتثال لأوامرهما وتنفيذ رغباتهما، ومهما تحمّلوا من قدحٍ وتجريحٍ من المخلصين بسبب هذه العلاقة الآثمة، بل ومهما قدموا من تضحيات وسالت دماؤهم لحماية "السوبر-جنود" الأميركان والبريطانيين، فإنهم، أي أعضاء وطاقم الحكومة العراقية، لن يكونوا يوماً نداً للمحتل، بل ولا ينبغي لهم أن يحلموا أن يصبحوا يوماً كذلك. لهذا فإن قوات الاحتلال لا يمكن أن تفاوضهم أو تطلب منهم، ومن باب أولى لا يمكن أن تخضع لمشيئتهم، وتذعن لإرادتهم، فالتعامل الوحيد هو الأمر والنهي، ولا تملك هذه الحكومة إلا الاستجابة الفورية، وفي حال وجود أي تردد أو تلكأ مهما كان بسيطاً، فستعمد قوات الاحتلال إلى أخذ ما تريد بنفسها غير عابئةٍ بهذه الحكومة ولا بالإحراج الذي تسببه لها. فكون هذه الحكومة قد نُصّبت بتعيين شبه مباشر من طرف قوات الاحتلال، وبمباركة تامة منها، وكون الاحتلال حريصاً على تقوية الحكومة وتلميع صورتها وإظهارها بمظهر الحكومة الوطنية التي تعمل لصالح العراق والعراقيين ونفي العمالة عنها، لا يشفع لها ولا يعطيها الحق أبداً في مناقشة ما يصدر إليها من أوامر أو التلكؤ في تنفيذها، بل السمع والطاعة وحدهما هما المقبولان منها.

    وعليه نقول لأميركا وبريطانيا: شكراً فقد وصلت الرسالة، ونسأل الله أن ينفع بها من رآها أو سمعها، وأن تكون سبباً في إزالة الغشاوة على أعين من لا يزالون يحاجّون عنكم، ولم يقتنعوا بعدُ، أولم يتسنَّ لهم فهم طبيعة وعقلية الاحتلال.

  4. #14
    البصره اسقطت القناع عن وجه الاحتلال القبيح



    خالد الياسري

    في كتابات سابقه كنا نشير بكل ثقة، اثر كل عملية غريبة تثير الوجدان وتؤلمه وتترك الرأي العام حائراً بين حبه للمقاومة وتأيييدها وصدمته لعمليات غدر بشعة تطال السكان، اي شعب المقاومة ذاتها !، عبر تفجيرات عشوائية وعبثية لم تستثني اي شارع من شوارع العراق !

    كنا نشير باصبع الاتهام والادانه للمحتل واجهزت مخابراته ومرتزقته, باصبع الاتهام.. مقتفين اثر معادله لاتقبل الشطط ! تتلخص بان كل عمل يستهدف محتل. يحتل وطن بعينه وشعب بعينه هو عمل مقاومة. ومقاومه تابعه لهذا الشعب ..اما اعمال التقتيل المباشره او غير المباشر مثل مذابح التفجير والتقتيل الجماعي الذي يجري في شوارع تسثثنيها قوانين الحروب من الانتقام بل تلزم المحتل بحمايتها فهي من اعمال الاحتلال نفسه وجزء من ثقافه البطش والعدوان المكلل بالاكاذيب و الافتراءات التي مهد بها غزوه الاستعماري للعراق.. بعض الناس رأوا في هذا تفسير بوليسي للتاريخ ! واراء مبالغ فيها واساءه لامبرر لها للامريكان و البريطايين الذين ضحوا بابنائهم كي(يحرروننا) طبعا عبر قتل اكثر من مئه وخمسين الف من الشعب العراقي !! اي بقدر الجيوش الغاريه ذاتها! اي ذبيحه بشريه مقابل كل جندي محتل (حتى البولوني والدانماركي له حصه في هذا القربان البشري )المقدم لرب الراسمال البربري الامريكي والغربي!
    وعندما كنا نعيدهم لتجارب الشعوب مع هؤلاء في الهند بل عموم آسيا و افريقيا واميركا الاتينيه و العراق نفسه في الاحتلال الاول من مطلع القرن العشرين! يأتي الجواب باهتا واسير ثقافه الاوهام والتغرب السلبي الخنوع والاناني .. مقابل حفنه دولارات، فيصيغون الرد كما كتبوه لهم على ورقه : كل مايحدث من تقتيل وراؤه ( واحد ملثم قدم من الخارج و يملك قدرات خارقه وحاقد على اكثريه الشعب العراقي ـ الشيعه!) الى آخر الاسطوانه التي اول من عزفها الحرامي بريمر وصفق من حوله الامعات من امراء المحاصصه من طائفيين وشوفينيين انفصاليين . وتلاقفتها بعده فضاءيات العهر المربوطه بجزمة مدير وكالة المخابرات الامريكية ومعهم كتاب دعاية رخيصة من خريجي دورات( الاعداد الحزبي الامريكي!) التي اقامتها اميركا قبل الحرب وخلال استعداداتها لها في اكثر من بلد اوربي واقليمي !
    والحقيقه اننا كنا على يقين مما نقول لا لاننا نقتفي اثر وجداننا الوطني فقط وتلك المعادلة التي اشرنا اليها من قبل ولكن كما قلنا، من قراءة صحيحة و هادئة لتجارب الشعوب مع المحتلين والمستعمرين. بيد اننا كنا بحاجه للدليل الملموس فنحن لسنا قناه الفيحاء الممولة خليجيا ! وغيرها حتى ( نكرف) الناس من الشارع ونرغمهم بمساعدة ميليشيات، على الادعاء بما نقول! او نصفيهم ان لم يذعنوا !
    وملخص القول كنا ننتظر: معجزة عودتنا عليها الشعوب الحره والابيه !.. ضربه المعلم التي تغني عن الف بيان ومقاله!
    كنا نريد مع كل شرفاء العراق ومحبي الحقيقه في العالم من يسقط الاقنعه عن وجه المجرم الحقيقي وراء الجرائم التي تحدث في العراق وفي البصره بالذات ! . لم نكن على استعداد للانتظار عقود لكي نعرف كما في حالة الهند! او كما في وضع يهود العراق حيث احتجنا بعد عقود لمذكرات الارهابي بن غوريون كي نعرف الحقيقه ومن انه هو نفسه وعصابته الذين كانوا يفجرون المعابد اليهوديه في العراق كي يرحلوا الى بلاد ليست ببلادهم!
    ولم يخيب شعبنا ولا البصرة الآمال اذ زفت للعالم قبل العراق: هاكم هذاالمشهد لانجليز متلبسين وهم يتخفون بملابس عربية تقليدية ويتوغلون في عمق المدينه محملين سيارتهم وجيوبهم بالمتفجرات واجهزه توقيتها وتفجيرها. وعندما يقعون بايدي شعبنا وتنكشف حقيقتهم الاجراميه تقوم قيامة حكومة بلير و تعلن الحرب على كل مركز شرطة او بيت اعتقدوا ان فيه وكلاء مخابراتهم !المعتقلين لا خذهم عنوة بما معهم من اسرار..
    شكرا للبصره التي تميزت بان تكون اول المدافعين واول من يزيح الاقنعة عن وجه المدلسين

المواضيع المتشابهه

  1. الشرطة العراقية تعتقل 30 شابًا سنيًا بكركوك
    بواسطة المهند في المنتدى منتدى العراق والمقاومة العراقية
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 22-09-2005, 06:23 PM
  2. الشرطة العراقية تعتقل أربعة إيرانيين بحوزتهم متفجرات في كربلاء
    بواسطة muslim في المنتدى منتدى العراق والمقاومة العراقية
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 02-04-2005, 07:22 AM
  3. مقتل وإصابة عدد من الشرطة العراقية في انفجار عبوة ناسفة بالبصرة
    بواسطة muslim في المنتدى منتدى العراق والمقاومة العراقية
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 21-03-2005, 09:53 AM
  4. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 10-02-2005, 04:41 PM
  5. عبوة ناسفة بالبصرة تقتل جنديين بريطانيين وتتسبب في انتحار ثالث
    بواسطة salahalden في المنتدى منتدى الشؤون السياسية
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 07-02-2005, 11:38 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •